سوف يحل عسكريون من جزر فيجي مكان النمساويين ضمن قوة الأمم المتحدة المكلفة بمراقبة فض الاشتباك فوق هضبة الجولان (فنود).

300 جندي يمثلون اثنا عشر القوات المسلحة في جزر فيجي.

مع ذلك, لم يحسم حتى الآن موضوع التواجد الروسي بسبب احتمال اقدام الفلبينيين هذه المرة على مغادرة الجولان.

لذا فإن المفاوضات بين الاسرائيليين والروس مستمرة.

ترجمة
سعيد هلال الشريفي