في ردها على سؤال ماير حبيب, النائب الجديد عن حزب UDI الذي يمثل النواب الفرنسيين المقيمين في اسرائيل, ونائب رئيس CRIF, (المجلس التمثيلي للمنظمات اليهودية في فرنسا), لفتت الوزيرة المنتدبة يامينا بن غيغي, المكلفة بالفرانكفونية انتباه الجمعية الوطنية إلى أن فرنسا "ترحب برفق" بطلب تل أبيب انضمامها للمنظمة العالمية للفرانكفونية [1].

مع ذلك, فإن انضمام, أو الحصول على عضوية مراقب لأي بلد, لايمكن أن تتحقق إلا بموافقة 77 بلدا معنيا في الوقت الحالي.

يذكر أن وزير الخارجية اللبناني الحالي عدنان منصور أعرب مسبقا بأنه سيعترض.

ترجمة
سعيد هلال الشريفي