قلًدَ الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند بتاريخ 4 مارس 2016، محمد بن نايف ولي عهد المملكة السعودية، وسام جوقة الشرف.

وزير الداخلية سابقا، يتمتع الأمير محمد بن نايف-الذي زج بآلاف المعارضين في السجون من دون محاكمات- بسمعة القسوة على وجه الخصوص، هذا على الرغم من أنه الأقل فسادا من معظم قادة بلاده.

معرف عنه أيضا أنه وضع شيئا من النظام في صفوف الجماعات الجهادية.

يدير الملف السوري منذ شهر فبراير 2014، ودعم الجماعات المسلحة، من ضمنها داعش.

امتنع قصر الاليزيه عن الاعلان عن تقليد هذا الوسام والنشر حول الموضوع. الرياض، هي التي أفشت بالسر.

ترجمة
سعيد هلال الشريفي