في الفترة الممتدة من 12 إلى 21 أيلول/سبتمبر 2016، تم تسجيل ما مجموعه 347 انتهاكا لوقف الأعمال العدائية التي ارتكبها مقاتلو الجماعات المسلحة غير المشروعة.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 19 إلى 20 أيلول/سبتمبر

في محافظة حلب، قام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون والأسلحة الصغيرة، على ناحية الحاضر والمزارع في بلدة الشيخ علي قطباني، وأحياء الراموسة، والزهراء، و 1070، والأنصاري، والخالدية، والليرمون، ومركز كاستيللو التجاري والطريق المجاور له، ومصنعي الإسمنت والغاز ومدرسة المدفعية في مدينة حلب.

وفي محافظة دمشق، تم إطلاق النار من أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون والأسلحة الصغيرة على بلدات حتيتة الجرش، وحرستا، وحوش خرابو، ودوما، ومرج السلطان، وعلى المدرسة الإعدادية في جوبر، ومزارع بالا القديمة ومواقع القوات الحكومية بالقرب من بلدتي عربين والقابون.

وقامت وحدات مسلحة من الجماعات الإرهابية، بإطلاق النار باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة، على بلدة معان، وقريتي المبطن ومريود في محافظة حماة وأيضا على قلعة طوبال والمنطقة التي تقع على ارتفاع 409.5 أمتار في محافظة اللاذقية.

وفي محافظة القنيطرة، تم قصف مواقع القوات الحكومية في المنطقة الواقعة على ارتفاع 226 1 مترا بالدبابات وقصفت مدينة البعث بالمدفعية وقذائف الهاون.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 18 إلى 19 أيلول/سبتمبر

في محافظة حلب، قامت الجماعات المسلحة غير الشرعية، بإطلاق النار باستخدام الأسلحة الصغيرة، والنظم المرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون، على بلدة الشيخ علي قطباني وقلعة حلب، وحي الراموسة وحي الزهراء، ومصنع الإسمنت ومركز كاستيللو التجاري وطريق كاستيللو في مدينة حلب.

وفي محافظة دمشق، أطلق الإرهابيون النار على بلدات حرستا، والقابون، وحوش خرابو، وحي الحمداني، وحي العباسيين، وعلى مواقع القوات الحكومية بالقرب من حي الحمداني في مدينة دمشق.

وباستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون، أطلق المقاتلون النار على بلدة معان في محافظة حماة وبلدة إتبع في محافظة درعا، وعلى مواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من تل محروق في محافظة حماة وعلى بلدة عثمان في محافظة درعا.

وتم قصف المناطق المأهولة بالسكان في أكراد الدياسنة، وحمص، وبلدة كفر العبد، وقرية المشرفة، وبلدة أرض الجبورين في محافظة حمص، ورشا، وكنسبا، ونخشبا، وقلعة طوبال في محافظة اللاذقية بقذائف الهاون.

وفي الساعة 1700من يوم 17 أيلول/سبتمبر، قامت طائرتان من طراز F-16، وطائرتان من طراز A-10 وطائرة بدون طيار وغير مسلحة تابعة للقوات الجوية للولايات المتحدة بشن غارات على مواقع القوات الحكومية في المنطقة التي تبعد 6 كم إلى الجنوب من مطار دير الزور. وقد توقفت الغارات الساعة 1750، بناء على طلب من الاتحاد الروسي. وفي الوقت نفسه، شن مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) هجوما في تلك المنطقة. وفي قتال عنيف، وبدعم من القوات الجوية الروسية، توقف التقدم الذي أحرزته المجموعة الإرهابية. ونتيجة للغارة الجوية التي شنتها الولايات المتحدة على مواقع القوات الحكومية السورية، قتل 62 شخصا، وأصيب 98 بجروح وتم تدمير 11 قطعة من المعدات العسكرية.

وفي يوم 17 أيلول/سبتمبر أيضا، وفي حي الشيخ حاضر في مدينة حلب، قام مسلحون بقمع وحشي للمظاهرات العفوية التي قام بها نحو 300 مدني، الذين طلبوا منهم الخروج من المدينة لتجنب تكثيف الأعمال العدائية. ووفقا للسكان المحليين، قام أفرد الميليشيا بإطلاق النار على 26 شخصا، بينهم 9 من المراهقين.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 17 إلى 18 أيلول/سبتمبر:

في محافظة حلب، قامت وحدات مسلحة من الجماعات الإرهابية، باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون وأنظمة الصواريخ المضادة للدبابات، بمهاجمة المزارع في بلدة الشيخ علي قطباني، وقلعة حلب، وحي الراموسة، وحي ضاحية الأسد، ومركز كاستيللو التجاري، ومدرسة المدفعية ومدرسة الطوارئ والدباغة، بالإضافة إلى مواقع القوات الحكومية بالقرب من حي الراموسة وحي 1070 في مدينة حلب.

وفي محافظة دمشق، تم الهجوم بقذائف الهاون على بلدات جوبر، وحرستا، وعربين، ودوما، ومرج السلطان، والمزارع في خان الشيح، وحي العباسيين ومستشفى ابن الوليد في مدينة دمشق.

وفي محافظة حماة، قام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة ومدافع الهاون، على بلدتي معان ومعردس وعلى مواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من سلسلة جبل زين العابدين وتل بزام.

وفي محافظة درعا، تم قصف مناطق من درعا وبلدة عثمان بالمدفعية.

وفي محافظة اللاذقية، أطلق الإرهابيون قذائف الهاون على عين القنطرة، وشير أدابا وقلعة طوبال وعلى مواقع القوات الحكومية بالقرب من النقطة 1154.

وفي محافظة حمص، تعرضت قريتا أرض الجبورين وتسنين للقصف.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 16 إلى 17 أيلول/سبتمبر:

في محافظة حلب، قامت الجماعات المسلحة غير الشرعية بإطلاق النار، باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون وصواريخ مضادة للدبابات، على المزارع في بلدة الشيخ علي قطباني، وعلى أحياء الزهراء، والراموسة، و1070، ودار منيان، والمحامين، وضاحية الأسد، وحلب الجديدة، والمشارقة والليرمون، ومركز كاستيللو التجاري، ومدرسة الطوارئ ومصنعي الغاز والإسمنت في مدينة حلب.

وفي محافظة دمشق، تم قصف بلدات جوبر، وحرستا، وحوش نصري، وحتيتة الجرش وحوش خرابو، ومستشفى ابن الوليد والمزارع في بلدة خان الشيح، بقذائف الهاون.

وفي محافظة حماة، تعرضت بلدات معان، ومحروق، والشجر، والإسكندرية، والحجر ومحردة، والمطار في مدينة حماة، للقصف بأنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون.

كما أطلق الإرهابيون النار على قلعة شلف وبلدة نخشبّا في محافظة اللاذقية، وحي المنشية في مدينة درعا، وقرية جباتا الخشب في محافظة القنيطرة.

وفي محافظة حمص، قام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام أنظمة مرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون، على قرية الطيبة الغربية وحي البياضة في مدينة حمص.

وبعثت قيادة هيئة تنسيق أطراف المعارضة في الجمهورية العربية السورية إلى رئيس وفد الولايات المتحدة الأمريكية المشترك بين الوكالات في جنيف، السفير وود، لإبلاغه بأن المعارضة المعتدلة قد انتهكت اتفاق وقف الأعمال العدائية. وذكرت هذه الرسالة أيضا أن مقاتلي الميليشيات يتجمعون، وربما يحاولون شن هجوم في الجزء الشمالي من محافظة حماة. وطلب الاتحاد الروسي من الزملاء الأمريكيين حث زعماء المعارضة على عدم التصرف بتهور، وأبلغهم بأن قادة قوات الحكومة السورية سيتخذون التدابير اللازمة للرد المتناسب في حال تعرضها لهجوم الميليشيات.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 15 إلى 16 أيلول/سبتمبر

في محافظة حلب، قام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام قذائف الهاون، والأنظمة المرتجلة لإطلاق الصواريخ المتعددة والصواريخ المضادة للدبابات والأسلحة الصغيرة، على بلدات البريج، وهبوب الريح والحاضر، وعلى أحياء الخالدية، والزهراء، والراموسة، وضاحية الأسد، والمشارقة و 1070، ومصنعي الإسمنت والغاز، ومدرسة المدفعية، ونقاط التفتيش على طريق كاستيللو، وقلعة حلب ومركز كاستيللو التجاري في مدينة حلب.

وتم قصف بلدات معان، وزور أبو زيد، ومحردة، والإسكندرية في محافظة حماة بأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون والعربات المدرعة.

وقام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام قذائف الهاون والأسلحة الصغيرة، على بلدات حرستا، وحوش الخياط، وحوش الفرح في محافظة دمشق، وعلى مستشفى ابن الوليد في مدينة دمشق؛ وعلى كنسبّا، وعين القنطرة، ورشا، وسلسلة جبال أبو علي وقلعة شلف في محافظة اللاذقية؛ وعلى حي العباسيين في محافظة حمص.

ولم تبدأ الجماعات المسلحة غير الشرعية بسحب مركباتها وأسلحتها من طريق كاستيللو في الوقت الذي قامت فيه القوات الحكومية بذلك، وبالتالي فإنها لم تف بالتزاماتها بموجب الاتفاقات الروسية الأمريكية.

وتقوم قوات المعارضة باستغلال وقف إطلاق النار لإعادة بناء قدرتها العسكرية وإعادة تنظيم صفوفها في محافظات حلب وحماة وحمص. وهذا يفسر العدد المتزايد من الهجمات التي تشنها.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 14 إلى 15 أيلول/سبتمبر

في محافظة حلب، قام الإرهابيون بإطلاق النار، باستخدام قذائف الهاون وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة والصواريخ المضادة للدبابات، على أحياء النيرب، وعزيزي، وبنيامين وعلى أحياء الزهراء، و1070، ودار المعلمين، والأنصاري، والراموسة، والليرمون، ومصنعي الإسمنت والغاز، ومركز كاستيللو التجاري، وأكاديمية الأسد للهندسة والعلوم العسكرية ومدرسة المدفعية في مدينة حلب.

وفي محافظة حماة، تعرضت بلدات معان، ومحردة، وكوكب، ومعردس، وقمحانة، ومحطة السكك الحديدية في بلدة حربنفسه، للقصف بأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة وقذائف الهاون.

وتعرضت بلدات قرموس، والطيبة الغربية، وتسنين، وطير معله، وكفر نان، وأرض الجبورين، وعباسي والرستن في محافظة حمص، وبلدات حرستا، والقاسمية وجوبر في محافظة دمشق ومستشفى ابن الوليد في مدينة دمشق، للقصف بقذائف الهاون. وفي محافظة اللاذقية، تم إطلاق النار على مواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من النقطة 1154.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 13 إلى 14 أيلول/سبتمبر

في محافظة حلب، أطلق الإرهابيون قذائف الهاون وأنظمة صواريخ مضادة للدبابات على بلدات شيه، وبريج الريح، والحاضر، والشرفه وعلى مواقع القوات المسلحة السورية قرب زهرة أبو زلام.

وفي مدينة حلب، تم قصف حي الراموسة، ومواقع القوات الحكومة بالقرب من مركز كاستيللو التجاري مرتين، وأطلقت قذائف الهاون على حي الأنصاري ثلاث مرات. كما أطلقت النار على مواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من مصنع الإسمنت ومدرسة المدفعية.

وحدث أسوأ تأثير مدمر من جراء قصف حي الأنصاري، الذي قتل خلاله 3 مدنيين وأصيب 7 أشخاص بجراح.

وفي محافظة حماة، أطلقت الميليشيا أنظمة الصواريخ وقذائف الهاون على بلدات محردة، ومعان، والهبيط، وكوكب، وعطشان، ومعردس، وهاجمت نقطة تفتيش تابعة للقوات الحكومية قرب أرض كوكب مرتين.

وأطلقت الجماعات المسلحة غير المشروعة قذائف هاون على بلدة طير معله وعلى مواقع القوات الحكومية بالقرب من تسنين والوعر في محافظة حمص.

ومن البلدات الأخرى التي تعرضت للقصف، بحارية، وحوش نصري، وحرستا، ومزارع خان الشيح في محافظة دمشق. وشير - أدابا، ورشا والمنطقة القريبة من النقطة 409.5 في محافظة اللاذقية. وخربة غزالة وعثمان في محافظة درعا.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 12 إلى 13 أيلول/سبتمبر

تم الكشف عن اثنين من الانتهاكات التي ارتكبتهما جماعات المعارضة المسلحة في محافظة اللاذقية، حيث تم إطلاق النار على مواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من سلاسل جبال أبو علي وقيزيل داغ.

وتم قصف مواقع القوات الحكومية والمواطنين في محافظات حلب ودمشق وحماة وإدلب ودرعا 21 مرة من قبل المنظمتين الإرهابيتين جبهة النصرة وداعش. واستُخدمت قاذفات صواريخ مرتجلة لقصف منطقة قريبة من مقر إقامة محافظ حلب.

فترة الـ 24 ساعة الممتدة من 11 إلى 12 أيلول/سبتمبر

تمت المحافظة على وقف الأعمال العدائية في معظم محافظات الجمهورية العربية السورية خلال فترة الـ 24 ساعة. وفي 11 أيلول/سبتمبر، تم الكشف عن 11 انتهاكا في محافظتي دمشق واللاذقية.

وقامت وحدات تابعة لجماعة جيش الإسلام المعارضة بإطلاق قذائف الهاون على بلدات دوما، والمعضمية، وتل الكردي، والنشابية، وجوبر، وحوش الدورة، وعربين في محافظة دمشق.

وفي محافظة اللاذقية، قام أعضاء تجمع أحرار الشام بقصف بلدات حمرة، ورشا، وأبو علي ومواقع القوات المسلحة السورية بالقرب من النقطة 529.

وفي مدينة حلب، قام الإرهابيون، باستخدام أنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة، وأنظمة صواريخ مضادة للدبابات وقذائف الهاون، بقصف أحياء الراموسة، والأنصاري و 1070، ومدرسة المدفعية ومركز كاستيللو التجاري.

وتم إطلاق قذائف الهاون وقاذفات القنابل اليدوية في بلدة خربة غزالة في محافظة درعا؛ وفي محردة وكوكب في محافظة حماة؛ وفي دوما، وحوش نصري، والقابون، ومدرسة الخدمات الطبية في حرستا في محافظة دمشق. وفي مستشفى ابن الوليد في مدينة دمشق.