الخليج

ذكرت صحيفة “معاريف” أمس أن كلية الأمن القومي التابعة للجيش “الإسرائيلي”، قررت للمرة الأولى فتح أبوابها أمام عسكريين أجانب.

وحتى الساعة، كانت هذه الأكاديمية العسكرية ترفض مشاركة الأجانب خبرتها ومعلوماتها وأسرارها على اعتبار أنها “حساسة جداً”، وكانت مخصصة فقط لكبار الضباط في الجيش والشرطة “الإسرائيليين” وكذلك لكوادر جهاز الاستخبارات الخارجية “الإسرائيلي” (موساد) وجهاز الأمن الداخلي (شين بيت) ووزارة الخارجية.