هآرتس

ذكرت صحيفة <<هآرتس>>، أمس، أن التوتر يسود العلاقات بين منظمات إنسانية دولية، تنشط في الأراضي الفلسطينية وإسرائيل، على خلفية مطالبة تل أبيب العاملين الفلسطينيين في هذه المنظمات بالحصول على تصاريح خاصة ليتمكنوا من الدخول إلى منطقة <<خط التماس>> الفلسطينية، الواقعة بين الخط الأخضر وجدار الفصل.
وأشارت الصحيفة إلى أن من بين هذه المنظمات تلك التابعة للأمم المتحدة ووكالة إغاثة حكومية ومنظمات إنسانية تقدم مساعدات للسكان الفلسطينيين. وترفض هذه المنظمات الطلب الإسرائيلي لان <<الإذعان لطلب كهذا، سيشكل اعترافا بضم أجزاء من الضفة الغربية لإسرائيل>>.