موقع الطريق العراقي www.iraqcp.org

10 أكتوبر 1980: نظام صدام حسين يقطع علاقاته الدبلوماسية مع دمشق احتجاجا على تسليم سورية أسلحة إلى إيران، التي كانت تخوض حربا ضد العراق. 8 أبريل

10 أكتوبر 1980: نظام صدام حسين يقطع علاقاته الدبلوماسية مع دمشق احتجاجا على تسليم سورية أسلحة إلى إيران، التي كانت تخوض حربا ضد العراق.

8 أبريل 1982: السلطات السورية تغلق الحدود مع العراق وأنبوب النفط بين كركوك وبانياس، وتحرم العراق بذلك من مصبه على البحر المتوسط.

2 يونيو 1997: إعادة فتح مركز التنف الحدودي لرجال الأعمال من البلدين.

8 يونيو: توقيع أول الاتفاقات التجارية بين البلدين في بغداد.

13 يونيو: أول زيارة منذ 1982 لوفد اقتصادي عراقي لسورية.

1 أغسطس: الأمم المتحدة تسمح للعراق باستيراد بضائع عبر الحدود مع سورية.

1 نوفمبر: سوريا تشارك، للمرة الأولى، في معرض بغداد الدولي منذ 17 عاما.

21 نوفمبر: زيارة نائب رئيس الوزراء العراقي طارق عزيز لدمشق للمرة الأولى منذ عشرين عاما.

14 أبريل 1998: بطريرك السريان الأرثودكس (طائفة مسيحية سورية) اغناطيوس زكا عيواص، يزور العراق للمرة الأولى منذ 16 عاما.

20 أغسطس: توقيع مشروع اتفاق لإعادة تأهيل أنبوب النفط العراقي السوري المتوقف منذ 16 عاما.

13 سبتمبر إعادة افتتاح المركز التجاري السوري في بغداد بعد إقفال استمر 18 عاما.

22 فبراير 2000: وزير الري العراقي محمود دياب الأحمد يطالب باتفاق ثلاثي تركي ـ سوري ـ عراقي لوضع تقاسم «عادل ومنطقي» للثروات المائية المشتركة بين الدول الثلاث.

1 يوليو: بشار الأسد يلتقي في دمشق وزير الخارجية العراقي محمد سعيد الصحاف ويبحث معه في القضايا العربية والعلاقات الثنائية.

5 أغسطس: تشكيل لجنة مشتركة للتعاون الاقتصادي للمرة الأولى منذ قطع العلاقات.

11 أغسطس: إعادة افتتاح خط السكة الحديدية بين الموصل وحلب، المقفل منذ عام 1981.

30 أكتوبر: العراق وسوريا يتفقان على إعادة تشغيل أنبوب النفط بين البلدين في نوفمبر.

31 يناير 2001: اتفاق على إنشاء منطقة للتبادل الحر بين البلدين.

19 مايو: سوريا تفتح مكتبا لمصالحها في بغداد بعد سنة من افتتاح ممثلية عراقية على المستوى نفسه في دمشق.

3 يوليو:: السماح بتنقل الأفراد بين العراق وسوريا للمرة الأولى منذ عشرين عاما.

11 أغسطس: رئيس الوزراء السوري مصطفى ميرو يزور بغداد، في أول زيارة على هذا المستوى منذ أكثر من عشرين عاما.

20 نوفمبر: الأسد يستقبل في دمشق الزعيم الكردي العراقي مسعود برزاني ويبحث معه في "أهمية الحفاظ على وحدة العراق".

11 يناير 2003: فاروق الشرع يُـجدد رفض بلاده لأي تدخل عسكري أمريكي في العراق «مهما كانت الدوافع».

22 مارس: الجبهة الوطنية التقدمية، أعلى هيئة حاكمة في سورية، تدين «الاعتداء الهمجي» على العراق وتدعو إلى وقف فوري للحرب.

10 أبريل: بعد سقوط صدام حسين، دعت دمشق المجتمع الدولي إلى إفساح المجال أمام الشعب العراقي لاختيار قادته بحُـرية، وطالبت بإنهاء الاحتلال.

2 سبتمبر: وزير الخارجية السوري يُـعلن أن بلاده مستعدة للتعاون مع أول حكومة عراقية تشكل في مرحلة ما بعد صدام.

23 و24 يوليو 2004: رئيس الحكومة العراقية المؤقتة أياد علاوي يزور دمشق. سوريا والعراق يؤكدان «أهمية إعادة العلاقات الدبلوماسية بأسرع وقت ممكن» وتشكلان لجنة أمنية مشتركة لمراقبة الحدود الممتدة على طول ست مائة كلم.

18 سبتمبر: شركة الطيران العراقية الوطنية تقوم بأول رحلة جوية إلى دمشق منذ 24 عاما.

16 سبتمبر: سوريا تنفي أي تدخل لها في شؤون العراق، ردا على الاتهامات الأمريكية والعراقية لها في هذا السياق.

31 مايو 2005: وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري يقول: إن سوريا هي "إحدى الطرق الرئيسية التي يسلكها الإرهابيون الأجانب".

23 يونيو: الشرع يؤكد أن سوريا مستعدة «لفتح صفحة جديدة» مع العراق.

17 سبتمبر: واشنطن تهدّد دمشق بتحرك دولي إذا لم تمنع الإسلاميين من استخدام أراضيها كقاعدة انطلاق.

3 أغسطس 2006: رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني، ورئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري يبحثان ضرورة إعادة تفعيل الاتفاقات الثنائية.

12 نوفمبر: وزير الخارجية السوري وليد المعلم يعلن أن بلاده جاهزة لبدء «حوار» مع الولايات المتحدة حول استقرار العراق. ويوم 17 من الشهر نفسه، دعت لندن سوريا وإيران إلى المساهمة في مساعي التوصل إلى السلام في الشرق الأوسط.

21 نوفمبر: العراق وسوريا يعلنان إعادة العلاقات الدبلوماسية بمناسبة زيارة وليد المعلم إلى بغداد. وهي أول زيارة لوزير خارجية سوري إلى العراق منذ سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.