كشفت تقارير صحفية روسية عن حديث يدور في الأوساط الأميركية حول شذوذ وزيرة الخارجية الأميركية، كونداليزا رايس، وحسبما اوضحت صحيفة كومسومولسكايا برافدا الروسية نشر موقع غوغل على شبكة الإنترنت وصف رايس بأنها شاذة 146000 مرة في الأسبوع الفائت، كما نوهت الصحيفة ان مقالاً تضمنته أسبوعية National Enquirer ، الذي نقل كتّابه عن أحد الأشخاص قوله إن رايس "كانت شاذة عندما عملت في جامعة ستانفورد في التسعينات"، أثار الاهتمام بالميول الجنسية لرايس، فيما كشف أحد صحفيي واشنطن بوست، غلين كيسلر، أن لرايس "شريكة حياتها" هي "رندي بين" مصورة الأفلام الوثائقية، وهما تسكنان بيتا واحدا في كاليفورنيا، ولفتت الصحيفة الروسية أن كيسلر يتهرب من الإجابة عن السؤال هل تعدو العلاقات بين "رايس" و"بين" كونها مجرد علاقات صداقة فيما يعتقد مثليو الجنس أن ما لم يسمح لرايس أن تترشح لمنصب الرئاسة الأمريكية هو ميولها الجنسية غير التقليدية.