ربما بقي القليل، لكن الأيام القادمة تطرح معضلة في عالم السياسية، فالمؤسسات الدولية لديها أجندة لا تتوقف، لكنها تتكاسل إعلاميا مع نهاية العام، وهي في نفس الوقت تنتظر العام القادم الذي سيؤثر بشكل أو بآخر على أجندة الإدارة الأمريكية، لكن هذا التباطؤ ربما لن يطال غزة، أو مناطق "السلطة الفلسطينية"، طالما ان لـ"إسرائيل" تقويمها الخاص، وربما حروبها التي غالبا ما تنطلق في زمن "الهدوء النسبي".
http://www.souriaalghad.net/index.php?inc=show_menu&id=26203&dir_id=51