في رسالة بعثت الى الجريدة البريطانية " الجارديان " مؤرخة في 27 جانفي 2004 ، ومحرة من قبل ثلاثة أطباء مختصين ، وضعت هذه الرسالة رواية ونتائج التشريح التي اعتمدتها الحكومة البريطانية محل تشكيك والتي أفادت أن " ديفيد كيلي " مات منتحرا وفي رسالة ثانية بتاريخ 12 فبراير، ثلاثة أطباء آخرين قدوا دعمه لما جاء في الرسالة الأولى بعد حوالي 100 ساعة من عمل التحليل المخبري لجثة "ديفيد كيلي " والذي فحص أي التحليل جزءا بجزء الجثة ، وتوصل هؤلاء الى أن " قطع شرايين اليد لايؤدي بالضرورة الى موت بطيء ،وأن تناول دواء كالبروكسامول لايستوجب موتا فوريا " كما قررته لجنة" هيوتن" ونتساءل ان لماذا تسرعت هذه اللجنة في تقرير نتيجة الكشف الطبي الشرعي ؟ ؟ ولماذا بنت تقريرها على فرضية غير متحققة ؟؟؟.
Lagarde, Christine
الجيش البولندي تحت الوصاية الألمانية-الأمريكية
مع كريستين لاغارد: اللوبي الصناعي الأمريكي يخترق الحكومة الفرنسية
تتمةليبيا
نتائج مؤتمر برلين الثاني حول ليبيا
بيان مشترك يرحب بالاتفاق الذي توصل إليه منتدى الحوار السياسي الليبي
مصر تهدد بالتدخل عسكريا في ليبيا
إيران تُعلن عن دعمها للناتو في ليبيا
تتمة