أندونيسيا أكبر دولة مسلمة من حيث عدد السكان ، تقف مهددة من طرف البيت الأبيض الأمريكي ، باجراءات ادارية خاصة لمواطنيها المقيمين بالولايات المتحدة تتمثل في اجراءات فحص الهوية للسماح لهم بالدخول الى أراضيها ، في الوقت ذاته تكتشف أندونيسيا برنامج التسلح ب " كانبيرا " المدمج في برناج " حرب النجوم " الأمريكي ، حيث البنايات التي لايمكن أن تستخدم الا في حالة واحدة هي الهجوم على أندونيسيا من جهة أستراليا ، أندونيسيا التي كانت تعتبر الجندي الطائع للأمريكان ،لم تعد كذلك بعد تفجيرات " بالي " التي تتدرع بسببها ادارة بوش أن أندونيسيا اليوم مطالبة بحزم أكثر ، واظهار حسن نيتها وتقديم شروحها أكثر لجارتها استراليا.