بعد اكتشاف كثير من السيارات المفخخة حديثا بالعربية السعودية، وبعد الاشتباكات المسلحة بين عناصر مسلحة وقوات الأمن السعودية، السلطات الأمريكية رفعت مستوى الحذر إلى أقصى مستو لها، كما طالبت كل رعاياها من البعثات الدبلوماسية بمغادرة التراب السعودي في اقرب أسرع وقت ممكن، والى تأجيل مشاريعها بالمملكة لوقت لاحق.يجدر بنا التذكير أن الشركات البترولية الأمريكية تفقد التحكم في البترول، ومع عام 2005 ستتعرض لأكبر أزمة في تاريخها إذا لم تتحرك فعليا إلى قلب حكم الأمير عبد الله.
انظر مقالنا:لا صداقة تقف في وجه الطمع بالبترول.