شبكة فولتير
عربي
čeština
Deutsch
ελληνικά
English
Español
فارسى
suomi
français
italiano
Nederlands
norsk
polski
Português
română
русский
Türkçe
中文
حول شبكة فولتير
كيفية المشاركة
RSS
الأولى
الأقسام
الحدث
إختصارات
تناقضات
السلك الدبلوماسي
الملفات
مواضيع
دولة
وجوه وشخصيات
شركة متعددة الجنسيات
منظمة غير حكومية
أرشيف
شبكة فولتير
غسان تويني
4 المقالات
عربي 4
ما حدث في بيروت
يـوم الـديمقـراطيــة الأسـود
بقلم غسان تويني
25 كانون الثاني (يناير) 2007
الدخان الأسود الذي جلبب مآذن المعابد والكنائس في سماء بيروت وكاد يلفّها كلها ويحجبها عن الناس... هل يؤذن بالحداد على الديمقراطية اللبنانية؟
لبنان السلام العدو الحقيقي لاسرائيل
بقلم غسان تويني
14 تشرين الثاني (نوفمبر) 2005
الرد اللبناني الأكثر بلاغة وعقلانية على خطبة "الرئيس بشار" التحريضية الانتحارية (الاستشهادية؟) هو الموقف الذي التزمه الرئيس السنيورة. وترجمته، في البعد المستقبلي، ألا نحاول التدخل في الموقف الذي ستتخذه دمشق من التعاون مع التحقيق الدولي. ونذهب الى أبعد، فننصح بالاكتفاء بالحد الذي بلغته التعليقات والتفسيرات للخيار السوري، والى أين قرر الرئيس الأسد الذهاب وماذا ينتظر، وماذا يريد؟ هل هو "الرهان الأخير" أم "التحدي الاخير"؟
هذا الأمر يجب ان نترك للرئيس الأسد ونظامه حرية تقريره من غير ان يكون لنا في ذلك او من ذلك رأي أو توجه او توصية أو خصوصا نصيحة...
والرئيس (...)
هل تُدفَن "الحقيقة" مع الانتحار؟
بقلم غسان تويني
15 تشرين الأول (أكتوبر) 2005
مهداة إلى الاستاذ فاروق الشرع الذي اتهم الإعلام اللبناني بالتسبّب بانتحار غازي كنعان
"هتلر" كان غازي كنعان؟ أم عبد الحكيم عامر؟
ذاك انتحر، بعدما كان قد طوّع نصف الدنيا، ثم شاهد "الحلفاء" ينتصرون على جيوشه الغازية، ولما تقاسموا عاصمته برلين آثر أن يموت على أن يبقى للهزيمة شاهداً حيّاً.
أما "المشير" عامر، ففقد، بحكمه لها، سوريا التي كانت هي قد فرضت على عبد الناصر إنشاء "جمهورية عربية متحدة"... ولم ينتحر لما ودّعه الجيش السوري في مطار دمشق... بل ذهب يقود حرب حزيران 1967، فلما كانت الهزيمة التي لا يزال بعضنا يصفها بـ"النكسة" (ترضية للذات!!!) اضطر الى الانتحار (...)
حرب تشرين... كي تنتهي، وكيف ؟
بقلم غسان تويني
10 تشرين الأول (أكتوبر) 2005
الإحتفال بذكرى حرب تشرين (الثانية والثلاثين!) يلزمنا، والعالم العربي غارق في الظلام، وقفة تأمل عقلانية نخرج بها من مآزقنا ونتحرّك من جديد في اتجاه الأهداف الاستراتيجية التي ربما حجب رؤيتها عنا تهافتنا في اتجاهين متناقضين:
الحروب الارهابية ومترتّباتها، وخصوصاً في العراق، ثم منه.
والإعترافات باسرائيل و"التطبيع" الذي تقع في شركه بعض الدول العربية، ولو لم تكن حكماً هي الأقوى ولا الأفضل.
وأول أمثولة يجب ان نجعلها في قاعدة حساباتنا ان العالم العربي بعد حرب تشرين وما نجم عنها هو غيره قبل ما حققت مصر وسوريا من انتصارات، ولو متفاوتة... تماماً كما ان العالم العربي (...)
المقالات الأكثر شعبية
حرب تشرين... كي تنتهي، وكيف ؟
لبنان السلام العدو الحقيقي لاسرائيل
هل تُدفَن "الحقيقة" مع الانتحار؟
يـوم الـديمقـراطيــة الأسـود
ما حدث في بيروت