شبكة فولتير
عربي
čeština
Deutsch
ελληνικά
English
Español
فارسى
suomi
français
italiano
Nederlands
norsk
polski
Português
română
русский
Türkçe
中文
حول شبكة فولتير
كيفية المشاركة
RSS
الأولى
الأقسام
الحدث
إختصارات
تناقضات
السلك الدبلوماسي
الملفات
مواضيع
دولة
وجوه وشخصيات
شركة متعددة الجنسيات
منظمة غير حكومية
أرشيف
شبكة فولتير
نصر شمالي
12 المقالات
عربي 12
خذوا أخبارهم من صغارهم!
بقلم نصر شمالي
15 نيسان (أبريل) 2007
هل فوجئ العرب بمحاولات القادة الإسرائيليين الالتفاف على مبادرة القمة العربية الأخيرة (بصدد تصفية قضية فلسطين) وإفراغها من مضمونها؟ كلا لم يفاجأ أحد! لكن التفسيرات الرسمية العربية جاءت في معظمها بعيدة جداً عن السبب الحقيقي للمناورات الإسرائيلية، فإذا تركنا تصريحات القادة الإسرائيليين الدبلوماسية المخاتلة، وتوجهنا إلى المجتمع الصهيوني، فسوف نجد التفسير الحقيقي في ما كتبه المجند الإسرائيلي جلعاد هيرمان، ونشرته صحيفة (ايديعوت) بتاريخ 29/3/2007، حيث قال هذا المجنّد:" من أجل أداء مهمتي كجندي يهودي يتعيّن عليّ أن أعمل بكل وسيلة ممكنة من أجل الوفاء بالأمر الإلهي في (...)
هاليبرتون تدير ظهرها لشعبها!
بقلم نصر شمالي
22 آذار (مارس) 2007
يبدو أن المأزق الأميركي في العراق قد فتح الأبواب على مصاريعها لمفاجآت عظمى لا يمكن توقعها مسبقاً، فها هي شركة النفط الأميركية العملاقة (هاليبرتون) تخطو خطوة كبيرة على طريق الانقلاب ضدّ الولايات المتحدة، وذلك بإعلانها نقل مقّر قيادتها إلى دبي! إن هذه الخطوة الانقلابية تأتي بالضبط في اللحظة التي أعرب فيها 60% من الأميركيين عن رغبتهم في سحب القوات الأميركية من العراق وفي تولي الكونغرس مهمة إدارة سياسة البلاد المتعلقة بالحرب في العراق بدلاً من الرئيس جورج بوش، فكان أن أدارت هاليبرتون ظهرها للشعب الأميركي معلنة نقل مقّر إدارتها إلى دبي!
هاهنا يجدر بنا أن نتذكر (...)
أين معايير الأمانة في خطابنا السياسي؟
بقلم نصر شمالي
19 آذار (مارس) 2007
يتوجب أن نقر للرئيس الأميركي أنه عندما يتحدث عن مأزق بلاده في العراق يتقيد بحد أدنى لا ينزل عنه من معايير الأمانة في الخطاب السياسي! إنها المعايير التي تتمثل على الأقل في قدر من تكامل عناصر الخطاب وفي قدر من الاستقامة في تحديد الهدف. إن الرئيس الأميركي يعترف بصعوبة موقفه، وبفعالية المقاومة العراقية التي تواجهه، وبأثر ذلك مباشرة على الولايات المتحدة وخطره على أمنها الداخلي ومكانتها الدولية، ثم نسمعه يؤكد على تصميمه أن يربح الحرب، وهذا حقه بغض النظر عن عدالته أو عدم عدالته!
وعندما يتحدث رئيس وزراء الكيان الصهيوني عن حربه الأخيرة ضد لبنان نسمعه يعترف أنها كانت (...)
حالة قلق
أليس العرب جميعاً في أتون الحرب؟!
بقلم نصر شمالي
10 آذار (مارس) 2007
يستشعر الشعب البريطاني بقلق شديد نذر حرب عالمية ثالثة يمكن أن يشعل نيرانها الأميركيون والإسرائيليون بمساعدة رئيس وزراء بريطانيا طوني بلير!
"بوتين"
إعادة الاعتبار إلى الأصول!
بقلم نصر شمالي
4 آذار (مارس) 2007
في مؤتمر ميونيخ الأمني، الذي انعقد أوائل شباط/ فبراير الحالي، تساءل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: كيف تستطيع دول تحظر عقوبة الإعدام أن تشارك بسهولة في عمليات عسكرية يقتل فيها مئات بل آلاف الناس؟ لماذا يجب الآن، عند كل فرصة مواتية، ممارسة الضرب والقصف؟ هل ينقصنا التهذيب السياسي واحترام القيم الديمقراطية والقانون، وقد غاب خطر الإبادة المتبادلة؟
من الانفعال الغرائزي
إلى الفعالية العقلانية!
بقلم نصر شمالي
3 آذار (مارس) 2007
أجرى جيش العدو الإسرائيلي مناورات واسعة النطاق في هضبة الجولان العربية السورية المحتلة، وهي مناورات رمت إلى تطبيق الدروس المستخلصة من الحرب الأخيرة ضدّ لبنان، كما قال وزير الحرب الصهيوني
أكثر من السياسة
الموقف الدولي المشين بصدد كارثة المناخ!
بقلم نصر شمالي
20 شباط (فبراير) 2007
لا يستطيع العالم أو الخبير أو القاضي القول بأن الإنسان عموماً سارق أو قاتل أو مدمّر للبيئة، فلكل فعل محدّد فاعل محدّد
العراق ..
الكارتل النفطي المتوحش يجتاح بلادنا!
بقلم نصر شمالي
19 شباط (فبراير) 2007
قبل أيام، وأمام عدسات التلفزة، صرخ مواطن عراقي يقف بين الأنقاض المحترقة قائلاً: إن الأميركيين يريدون النفط، فليقتلونا بقنبلة نووية وليأخذوه! لقد كانت صرخة مرتجلة غاضبة، تلخص جوهر الحرب الرهيبة الدائرة على أرض العراق..
أسوار بغداد ومستقبل النظام الدولي
بقلم نصر شمالي
29 كانون الثاني (يناير) 2007
أعدّ المحافظون الأميركيون الجدد إستراتيجيتهم الانقلابية الدولية في عقد التسعينات الماضي، وقد ضمنوها خططاً وعمليات انقلابية تستهدف جميع بلدان العالم، بما فيها الولايات المتحدة والكيان الصهيوني! لقد كانوا يعملون كي يكون القرن الحادي والعشرون قرناً أميركياً صهيونياً خالصاً! وكانوا يرون أن هذا العالم المضطرب مادياً ومعنوياً، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، جاهز للانصياع لمبادرة شجاعة تقوّضه وتعيد ترتيبه حسب هواهم وتحت قيادتهم! وكانوا في الوقت ذاته يخشون تبلور قوى دولية جديدة، تعيق مشاريعهم إن لم تقوضها، كالصين مثلاً، ولذلك تعجّلوا إطلاق مبادرتهم. ولقد كان (...)
ماذا حلّ بمشروع الشرق الأوسط الكبير؟
بقلم نصر شمالي
1 أيلول (سبتمبر) 2005
يتلخص الهم الأميركي الرئيس في منطقتنا اليوم بتحقيق انتصار ميداني ضدّ المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق، وأيضاً في أفغانستان، والانتصار المؤمل لا يطمع في اجتثاث هذه المقاومة من جذورها، بل في مجرّد الإخلال بالتوازن الحربي على الساحة العراقية، الذي شكّل انتصاراً هائلاً للمقاومة عبّر عن نفسه بتعطيل البرامج الأميركية الحقيقية سواء في العراق أم في المنطقة عموماً، فبفضل فعالية المقاومة العراقية توقف الحديث عن مشروع الشرق الأوسط الكبير، مؤقتاً بالطبع، وتركّز الجهد على تهدئة الجبهة الفلسطينية وإشغالها بالانسحاب من غزة، وتجريد المقاومة اللبنانية من سلاحها بحجة عدم (...)
الديمقراطية الفرانكوفونية أم الليبرالية الأنكلوسكسونية؟
بقلم نصر شمالي
17 تموز (يوليو) 2005
يترك الردّ الإيضاحي على الليبراليين العرب، الذي جاء من باريس، مكاناً في خارطة العالم للعقلاء المتحضرين الواقعيين، سوى واحداً من اثنين:
انقلابات في المواقف تدمي القلب!
بقلم نصر شمالي
20 حزيران (يونيو) 2005
أبدأ ببساطة وبصراحة فأقول: ليس كل مناضل محترم دخل السجون يخرج منها بالضرورة مناضلاً محترماً، بل هو ربما تحوّل إلى النقيض وأصبح خطراً على أهله، فمعيار النضال وسبب الاحترام هو القضية العامة موضوع السجن، التي تبقى ثابتة لا تتغيّر، والتي لا يمكن أن تحلّ محلها قضية المعاناة الفردية مهما بلغت!
بالطبع، إنه لمفهوم أن يطرأ تطور على فكر المناضل السجين وفهمه للقضية العامة، إنما هناك تطوّر وتطوّر، أحدهما على حسابها لصالحه والآخر على حسابه لصالحها، ففي حال عدم حدوث تغيير يستدعي إعادة النظر في الأسس العادلة للقضية العامة يفترض أن تقتصر المراجعات والتعديلات على الأساليب (...)
المقالات الأكثر شعبية
الديمقراطية الفرانكوفونية أم الليبرالية الأنكلوسكسونية؟
الكارتل النفطي المتوحش يجتاح بلادنا!
العراق ..
ماذا حلّ بمشروع الشرق الأوسط الكبير؟
هاليبرتون تدير ظهرها لشعبها!
انقلابات في المواقف تدمي القلب!
أليس العرب جميعاً في أتون الحرب؟!
حالة قلق
الموقف الدولي المشين بصدد كارثة المناخ!
أكثر من السياسة
أين معايير الأمانة في خطابنا السياسي؟
إلى الفعالية العقلانية!
من الانفعال الغرائزي
خذوا أخبارهم من صغارهم!
إعادة الاعتبار إلى الأصول!
"بوتين"
أسوار بغداد ومستقبل النظام الدولي