لم نجد اسلحة الدمار الشامل العراقية،لأنها استخدمت!.هذا ما عنته بعض الأجهزة الاستخاباراتية الغربية،مثل ال: ام آي6،وال سي آي آي.حيث اكتشف هذان الجهازان أن الأسلحة العراقية قد تم تحويلها الى دولة أخرى من "دول محور الشر"،أي مثل يسوريا بكل صراحة.أو أنها قد رحلت فعلا اِلى السودان،حيث قام نظام الحكم هناك باستعمالها في " مجزرة دارفور" مثل ما صرحت اليومية الالمانية " ال دي فيلت".وعليه لا يهم اذن،اذا كان المفتشون الدوليون،قد أكدوا عدم وجود هذه الاسلحة أم لا،مادام كولن باول،وجاك سترو،قد أكدا استعمالهما في مجزرة دارفور،المهم أن واشنطن ولندن لديهما الآن الحجة الكافية للتدخل في شؤون السودان،ومص أباره النفطية.
لم نجد اسلحة الدمار الشامل العراقية،لأنها استخدمت!.هذا ما عنته بعض الأجهزة الاستخاباراتية الغربية،مثل ال: ام آي6،وال سي آي آي.حيث اكتشف هذان الجهازان أن الأسلحة العراقية قد تم تحويلها الى دولة أخرى من "دول محور الشر"،أي مثل يسوريا بكل صراحة.أو أنها قد رحلت فعلا اِلى السودان،حيث قام نظام الحكم هناك باستعمالها في " مجزرة دارفور" مثل ما صرحت اليومية الالمانية " ال دي فيلت".وعليه لا يهم اذن،اذا كان المفتشون الدوليون،قد أكدوا عدم وجود هذه الاسلحة أم لا،مادام كولن باول،وجاك سترو،قد أكدا استعمالهما في مجزرة دارفور،المهم أن واشنطن ولندن لديهما الآن الحجة الكافية للتدخل في شؤون السودان،ومص أباره النفطية.