سفير اسرائيل بالسويد " زفي مازيل " خرب لوحة فنية معروضة في متحف وطني باستوكهولم في 16 جانفي 2004 ، اللوحة تعرض صورة استشهادية فلسطينية أنجزت من قبل فنان ولد باسرائيل " درور فيلر " ، ( لم تكن لوحة فنية ، كانت عملا وحشيا وتحريفا للحقائق ) صرح السفير بعدما تم طرده من المتحف وقد استدعاه بعدها وزير الخارجية السويدي لاستجوابه عما فعل ، لكن رئيس الوزراء الاسرائيلي شارون وصف السفير أنه " القوة التي يقف معها في محاربة العداء للسامية المتنامية بأوروبا " وعليه كان لزاما تقديم سند حكومته الى سفير بلاده .