علم موقع فولتير من مصدرٍ موثوق أن عميلاً فرنسياً وقع في قبضة الجيش السوري الوطني الاثنين 27 شباط (فبراير) 2012 في عزوز بمحافظة إدلب (بالقرب من الحدود التركية).

بعد هذا التوقيف يصبح عدد الأسرى الفرنسيين لدى دمشق تسعة عشر أسيراً.

بدأت مفاوضات بين البلدين لإطلاق سراحهم عبر روسيا الفديرالية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان.

خلال هذه الفترة نأت الإمارات العربية نفسها عن موقف مجلس التعاون الخليجي وقرّرت اعتماد موقفٍ حيادي. لذا منعت جميع المهاظرات المعارضة أو الموالية لسوريا على أراضيها.

حول نفس الموضوع :
 «فتحت فرنسا باب التفاوض مع سوريا من أجل أن تستعيد 18 عميلا».
 «حرب فرنسا السرية ضد الشعب السوري».