يتعرض توريد القمح لأفغانستان، الذي كانت تديره الصين عادة عبر باكستان، للخطر بسبب مرور البضائع الهندية عبر إيران.

تجدر الإشارة إلى أن الاتفاقية التي وقعت في أيار-مايو الماضي في طهران بين الهند، وإيران، وأفغانستان، دخلت للتو حيز التنفيذ، ويُتوقع أن يتم بموجبها توريد ماقيمته 500 مليون دولار من الحبوب سنويا. مما يؤكد على دعم الولايات المتحدة للرئيس روحاني وكفاحهما المشترك ضد الصين، شريك إيران منذ آلاف السنين.

ترجمة
سعيد هلال الشريفي